القرآن الكريم

TvQuran

الثلاثاء، 22 فبراير 2011

بالله نصرنا .. الى كل احرار وشهداء ليبيا الأبطال




بالله نصرنا


بالله نصرنا قادمٌ .. يا ثورتي هيا ازلفي

هبت رياحك قوةً .. يا ثورةً هيا انسفي

وكر الجبان (مخرباً) .. هبّي بجدك فاقصفي

ذاك الغبي ومن معه .. ظلمٌ وقهرُ تعسّفِ

من كان منه مقرباً .. لا تتركي بل اعصفي

منهم حقوقاً أرجعي .. ظُلِمَ العباد فأنصفي

والله نصركِ قد دنى .. والقهر عنك فاصرفي

يا ليبيا ارض الشموخ .. والله هذا موقفي

أبت العزيمةُ أن تُذلّ .. ثوري ولا تتوقفي

بالله نصرنا قادمٌ .. يا ثورتي هي ازلفي


بقلمي/ محمد الليبي
20/02/2001
ثورة ليبيا (طرابلس)

السبت، 31 يوليو 2010

يهود ليبيا ... إلى أين ؟؟!!



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


سؤال...

سؤال يطرح نفسه، هل نعلم السبب الحقيقي وراء هجرة يهود ليبيا؟؟

سؤال آخر هل سمعنا في أي يوم بأن ليبيا طردت اليهود الليبيين؟؟؟


تصوّر ...

احبتي نعلم تماما ما هو في نفس أغلب اليهود ان لم يكن جلّهم، فهم يكنون الولاء كل الولاء

لكيانهم الصهيوني الارهابي وجميع تجارهم ممن يعيشون في اراضي فلسطين المحتلة

وحتى من يعيشون خارجها في بلدان كبريطانيا وامريكا وغيرهما من الدول، جميعهم

يدعمون المؤسسة العسكرية لهذه المافيا الكبيرة، وهذا أيضا معلوم لدى الجميع.

ضويفنا الاكارم من اليهود الليبيين المقيمين في بريطانيا مشاركون في هذا رغما عن انوفنا جميعاً

ولا يمكن لاحد ان ينكر هذا حيث جرت العادة بأن يدعم التجار اليهود هذا الكيان وتقويته.

تخيّل ...

اخي الليبي .. اختي الليبية ..

تخيلوا معي دخول هذا اليهودي .. ومشاركته في مشاريع استثمارية .. مشاريع ضخمة

تجارة رابحة .. نأكل ونشرب من طعامهم وشرابهم .. نلبس من ثيابهم .. ونركب سيارتهم

وبالمقابل كما هو المعتاد ندفع لهم من اموالنا . تلك الاموال التي تعبنا وعانينا الامرين للحصول عليها

تخيلوا معي احبتي بتلك الاموال يدعم هذا التاجر اليهودي جيش الاحتالال الصهيوني

تخيل رصاصة في قلب طفل رضيع وقد دفعت انت ثمنها .. أو صاروخاً مدمراً يهدم منزلاً

على من فيه من سكان آمنين .. دفعت انت ثمنه من سلفة او جمعية .. لا أريد ان أكثر الأمثلة

فلكل منا عقل يفكر به .. قلبٌ يحس به .. وضمير يحاسبه .. وان لم نجد كل هذا عندنا

فاعلموا احبتي ان هناك اله عظيماً يمهل ولا يهمل، أفلا نرجوا رحمته ونخشى عذابه؟؟

لنقل جميعا وبلسان واحد لا لعودة اليهود .. ولا لدعم الصهيونية.

لن نسمح بحدوث هذا .. وان حدث لا سمح الله فأعدكم بسفارة اسرائيلية مقرها

" باب العزيزية (سابقا) "

دامت ليبيا ... ودام الليبيون المسلمون بدون استثناء
والله أكبر وعاشت ليبيا حرة أبية
بقلمي/ محمد السافي

الجمعة، 28 أغسطس 2009

نبذة عن العلاقات الليبية - الروسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوتي الأكارم أخواتي الكريمات

أقدم لكم نبذة عن العلاقات الليبية الروسية نقلتها لكم عن موقع قناة روسيا اليوم

وفي نصها ما يلي:

الاتصالات على الصعيد السياسي

اقيمت العلاقات الدبلوماسية بين موسكو وطرابلس في 4 سبتمبر/ايلول عام 1955. وفي ديسمبر/كانون الاول عام 1991 اعلنت ليبيا عن اعترافها الرسمي بروسيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي .

وبدأت العلاقات الثنائية تتطور بنشاط بعد ان تولى معمر القذافي السلطة في عام 1969 . وقام معمر القذافي بزيارات رسمية الى موسكو  اعوام 1976 و 1981 و1985 و2008 .
في مارس/آذار عام 1992 اصدر مجلس الامن الدولي القرار رقم 748 بشأن فرض العقوبات الاقتصادية على الجماهيرية الليبية مما وجه ضربة شديدة الى التعاون الروسي – الليبي في المجال العسكري والتقني. وتم وقف تلك العقوبات في عام 1999 والغاؤها عام 2003 .
في اواخر عام 1990 نشطت الاتصالات السياسية بين البلدين. وزار روسيا الاتحادية في عامي 2000 و2001 عبدالرحمن شلقم امين اللجنة الشعبية العليا للأتصال الخارجي والتعاون الدولي. وفي مايو/أيار عام 2001 قام ايغور ايفانوف وزير الخارجية الروسي آنذاك بزيارة عمل الى ليبيا وذلك لأول مرة في تاريخ العلاقات الثنائية.
وفي ابريل/نيسان عام 2004 ويونيو/حزيران عام 2005 زار موسكو في زيارتي عمل سيف القذافي نجل معمر القذافي الذي يترأس منظمة القذافي الخيرية.
وكان قد اعلن عن التحضير لزيارة الرئيس الروسي انذاك فلاديمير بوتين الى ليبيا في اثناء وجود سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي في طرابلس في ديسمبر/كانون الاول عام 2007.
قام  فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية السابق بزيارة رسمية الى الجماهيرية الليبية  في  16-17 ابريل / نيسان عام 2008 ، وكانت هذه الزيارة بمثابة  اول لقاء بين زعيمي الدولتين وآخر رحلة خارجية لبوتين كرئيس للدولة الروسية. وتم اثناء الزيارة توقيع عدد من الوثائق المهمة وبينها البيان حول تعزيز الصداقة وتطوير التعاون ومذكرة التفاهم الخاصة  تطوير التعاون  في شتى المجالات الاقتصادية. واتفاقية العلاقات التجارية والاقتصادية والمالية.
وجاء في البيان حول تعزيز الصداقة وتطويرالتعاون ان البلدين ينويان تعميق التعاون في مجال الامن القومي والدفاع وبصورة خاصة عن طريق اجراء مشاورات بين الهيئتين المختصتين للدولتين ، وتوطيد الاتصالات في المجال العسكري التقني. ولم يوقع أثناء المباحثات على اتفاقيات في مجال التعاون العسكري التقني رغم ان الوفد الروسي كان يضم ممثلين عن هيئة التعاون العسكري -التقني الفيدرالية. وتستمر المباحثات في هذا الشأن.

ونص البيان ايضا على  رغبة الطرفين في تعميق وتوسيع الحوار السياسي على شتى المستويات والاسهام في تطوير الحوار بين مؤسسات كلا البلدين التي تعمل في  مجال الطاقة ، مع الاخذ  بعين الاعتبار موازنة المصالح لمنتجي موارد الطاقة ومستهلكيها على حد سواء ، بغية خلق الظروف الملائمة لزيادة استقرار سوق الطاقة العالمي.

وفي 31 اكتوبر/تشرين الاول عام 2008 جرت اول زيارة لزعيم الثورة الليبية معمر القذافي الى موسكو خلال السنوات العشرين الاخيرة. وادت المباحثات الى عقد اتفاقية بين الحكومتين الروسية والليبية في مجال استخدام الطاقة الذرية للاغراض السلمية. كما تم الاتفاق على  انشاء مصرف مشترك وتم توقيع مذكرات التفاهم الرامية الى تنشيط العلاقات بين البلدين.
في 30  يوليو/تموز عام 2008 زار موسكو البغدادي المحمودي أمين اللجنة الشعبية العامة في الجماهيرية الليبية  .  وزار البغدادي المحمودي يوم 15 مايو/آيار 2009 مدينة سوتشي  حيث التقى برئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين.
عقود واتفاقيات
بدأ تتشكل قاعدة الاتفاقيات القانونية الحديثة من توقيع اتفاقية التعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني واتفاقية تشكيل اللجنة الحكومية الثنائية الخاصة بالتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني  في يوليو/تموز عام 1995. كما تم توقيع  اتفاقية التعاون في مجال صناعة النفط والغاز والطاقة الكهربائية في 8 اكتوبر/تشرين الاول عام 1998 واتفاقية استخدام الطاقة الذرية للاغراض السلمية في 1 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2008 .
وفي 19 مايو/آيار عام 2009 ابلغ الجانب الليبي رسميا الجانب الروسي حول انتهاء الاجراءات الحكومية الخاصة بسريان مفعول اتفاقية تشجيع الاستثمارات وحمايتها المتبادلة واتفاقية استخدام الطاقة الذرية للاغراض السلمية.
التعاون الاقتصادي والتجاري
بلغ حجم التعاون الاقتصادي والتجاري بين روسيا وليبيا في فترة 1970 – 1980 حوالي المليار دولار.  وتم في اطاره بناء عدد من المشاريع في الجماهيرية منها مركز البحوث الذرية "تاجورة" وخطان لنقل الطاقة الكهربائية ( بطول 190 و467 كم) وخط انابيب الغاز بطول 570 كم. وتم حفر حوالي 134 بئرا لاستخراج النفط ، واجريت دراسات ارضية  وجيونباتية وايقولوجية في مساحة 3.5 مليون هكتار واعدت خطط  تطوير صناعة الغاز وشبكات كهرباء الضغط العالي وصناعة الماكينات ، واعدت المبررات التقنية – الاقتصادية من اجل المرحلة الثانية من مجمع الحديد والصلب  في مصراتة (1.67 مليون طن سنويا مع احتمال توسيعه الى 5 ملايين طن).
في 1-2 ديسمبر/كانون الاول عام 2008 عقدت في موسكو الجلسة الاولى للجنة الثنائية الخاصة بالرقابة على تنفيذ اتفاقية العلاقات التجارية والاقتصادية والمالية التي وضعت خطة تسوية الديون الليبية عن طريق تصدير المنتجات والخدمات الروسية الى ليبيا حتى عام 2020.  وكان المبلغ المتفق عليه خلال زيارة فلاديمير بوتين الى الجماهيرية الليبية في ابريل/نيسان عام 2008 قد بلغ 4.6 مليار دولار . وعلى حد قول كودرين وزير المالية الروسي تقلص هذا المبلغ جراء المباحثات الى 4.5 مليار دولار،  وسيتم شطب الديون بشكل نهائي حين تحيل ليبيا  الى  الجانب الروسي اموالا مقابل منتجات الشركات الروسية.
وعقدت  بموسكو الجلسة الثانية للجنة الثنائية المذكورة في 30-31 يوليو/تموز عام 2009 .
بلغ التبادل السلعي الروسي الليبي في عام 2008  قيمة 151.2 مليون دولار بما فيه التصدير الروسي الى ليبيا الذي بلغ قيمة 148.4 مليون دولار. ويعد هذا المؤشر اقل بنسبة 35% مقارنة مع عام 2007 حين بلغ االتبادل السلعي قيمة 231.82 مليون دولار. وذلك لسبب انخفاض الاسعار العالمية لاهم الصادرات الروسية الى ليبيا. وتعود نسبة 98% من التبادل السلعي الى التصدير الروسي.
اما الصادرات الروسية الاساسية فتتألف من الوقود  والحبوب والماكينات والمعدات ووسائل النقل. وبلغ حجم التصدير الليبي الى روسيا عام 2008 قيمة 2.75 مليون دولار فقط.
في فترة 1997 – 2001 عقدت في عاصمتي البلدين على التوالي خمس دورات للجنة الروسية – الليبية للتعاون الاقتصادي والتجاري والعلمي – التقني. ووقعت في ختامها اتفاقيات التعاون في مجال الوقود وصناعة الطاقة  والتعاون بين غرفتي التجارة والصناعة في البلدين، وتم الاتفاق مبدئيا على مشاركة المؤسسات الروسية في تنفيذ المشاريع الكبرى في ليبيا في مجال الطاقة والاتصالات والنقل والزراعة واستخراج النفط والغاز ومد انابيب الغاز ومشاريع البنية الاساسية.
 في اواخر عام 2007 احتجز الكسندر تسيغانكوف ممثل شركة النفط الروسية "لوكويل" في ليبيا بتهمة الاشتباه بممارسته التجسس الصناعي. وفي يناير/كانون الثاني عام 2007 ارسل سيرغي ايفانوف  النائب الاول لرئيس الوزراء الروسي رسالة الى نظيره الليبي يرجو فيها الافراج عن تسيغانكوف ، وبالفعل جرى اطلاق سراحه في شهر يوليو/تموز  2008 . ولكن هذا الحادث العارض لم يقف حائلا دون فوز شركة عملاقة روسية اخرى في مجال النفط والغاز هي "غازبروم" في مناقصة استثمار احد قطاعات النفط والغاز في ليبيا.
وفي ابريل/نيسان عام 2007 تشكل مجلس الاعمال الروسي- الليبي وعقد في طرابلس المنتدى الروسي – الليبي تحت شعار "امكانيات روسيا في مجال التصدير".

واستؤنفت في عام 1999 الرحلات الجوية بين موسكو وطرابلس. غير انها توقفت فيما بعد لمردودها الاقتصادي المتدني. وعرضت وزارة النقل الروسية على الجانب الليبي مشروعا للاتفاقية الجديدة الخاصة بتنظيم الرحلات الجوية بين البلدين.

التعاون في مجال النفط والغاز
وازداد نشاط البيزنس الروسي في مضمار دخول السوق الليبية. وعلى سبيل المثال افتتحت في ليبيا ممثليات لمؤسسات "مونوليتسبيت ستروي" و"تيخنوبروم اكسبورت" و"تات نفط جيوفيزيكا" و"ستروي ترانس غاز". وبنتيجة  النظر في العطاءات في اطار المرحلة الثانية للمناقصة في اكتوبر/تشرين الاول عام 2005 حصلت شركة "تات نفط" الروسية على امتياز استثمار قطاع النفط في منطقة مدينة غدامس. وفي ديسمبر/كانون الثاني عام 2006  نالت هذه الشركة  الحق باستثمار 3 حقول اخرى في  منااطق غدامس وسرت. اما شركة "غازبروم " فنالت الحق باستغلال حقل اخر في خليج سرت.
 وقد وقعت شركة "غازبروم " الروسية  وشركة الغاز والنفط الليبية الوطنية مذكرة تفاهم. واتفقت الشركتان على إنشاء مؤسسة مشتركة ستعمل باتجاهات التعاون في كافة  مجال النفط والغاز ، بما في ذلك الاستكشاف والاستخراج والنقل والتسويق.
تدرس شركة "ستروي ترانس غاز" الروسية امكانية انجاز المشروع الخاص بإنشاء شبكة توزيع الغاز على شاطئ البحر المتوسط بين مدينتي زوارة وبنغازي ، ويقدر المشروع بقيمة 1 مليار دولار بالاضافة الى تطوير معمل الغاز في مدينة خطيبة الذي تقدر قيمته  ب 260 مليون دولار، وتطوير حقلي النفط في منطقتي رمال والطفل.
وتبدي ليبيا اهتمامها بالمشاركة في المشاريع الاستثمارية في روسيا الاتحادية الخاصة بمجال النفط.. وايدت  ليبيا  فكرة انشاء منتدى الدول المصدرة للغاز  وشاركت في اللقاء السابع للمنتدى الذي عقد في موسكو يوم 23 ديسمبر/كانون الاول عام 2008 .


التعاون في مجال الطاقة الذرية

في عام 2006 تم انجاز المشروع الذي كانت تقوم به الشركة الروسية "اتوم انيرغو اكسبورت"  الخاص  بتطوير  منظومات   الماء واطفاء الحريق، وكذلك انشاء مركز البحوث النووية في تاجورة.
في بناير/كانون الثاني وقعت شركة "اتوم ستروي " الروسية البروتوكول حول تطوير منظومات التهوية وتكييف الهواء والرقابة على الاشعاع وانشاء المحطات الكهربائية الفرعية والتحكم في منظومة"توكوماك" وغيرما من انظمة الامن في مركز تاجورة وكذلك توريد قطع الغيار وتدريب الخبراء.
وتنظر  الحكومة الروسية في رزمة من الوثائق اللازمة لتوقيع الاتفاقية حول توريد الوقود النووي المستهلك الى روسيا الاتحادية.
التعاون في مجال الانشاء
تشكل اتفاقية إنشاء 554 كيلومتراً  من سكة الحديد "سرت – بنغازي" مع شركة السكك الحديدية  الروسية " ار جي دي" اساسا لصفقات بمليارات الدولارات. وتبلغ قيمة الاتفاقية 2.2 مليار يورو، مما يؤمن على حد قول وزير المالية الروسي  نسبة 70% للمشتريات الليبية من المعدات والاجهزة ومنتجات المعادن الحديدية الروسية. وشارك سيرغي ايفانوف نائب رئيس الوزراء الروسي في مراسم افتتاح هذا المشروع في 30 اغسطس/آب عام 2008 .
تشارك مؤسستا "موس مترو سترو" و " موسكوفسكي متروبوليتين" الروسيتان في  المناقصة الخاصة بانشا مترو الانفاق في طرابلس. وفي 1 يوليو/تموز 2009 وقع مدير المشروع الليبي الذي يقيم ب 4 مليارات دولار وقع مع ممثل الشركتين المذكورتين  البروتوكول الخاص بتقديم العروض  التجارية في مجال انشاء 3 خطوط  لمترو الانفاق.
تستعد شركة "تيخنو بروم اكسبورت" الروسية لتشكيل مؤسسة روسية - ليبية مشتركة بغية تنفيذ مذكرة التفاهم مع صندوق الاستثمار الليبي الافريقي.
وتم توقيع 3 عقود خاصة بانشاء البنية التحتية للوحدات السكنية في مدن الزاوية وبئر غنم وجنزور بقيمة 1.2 مليار دولار وذلك بين  شركة "سوغلاسيه" الروسية و صندوق التنمية الاقتصادية الاجتماعية الليبي. وتدرس امكانية توقيع العقد الخاص بانشاء الطريق بين سرت وجبية بطول 400 كيلومتر وبقيمة 500 مليون دولار. وتستمر المباحثات حول انشاء مجمع المطار في طبرق وغيره من المطارات.
التعاون العسكري- التقني
يجري التعاون العسكري – التقني بين البلدين منذ امد بعيد . ويتم تبادل الوفود العسكرية ، ووقعت عقود لتحديث بعض اصناف الاسلحة والمعدات العسكرية الروسية الموجودة لدى الجيش الليبي. وفي اغسطس/آب عام 2005 عقد بموسكو الاجتماع الثالث للجنة الحكومية الثنائية حول التعاون العسكري – التقني وتم فيه اقرار البرنامج المتوسط الاجل للتعاون العسكري – التقني بين الجانبين .
وطبقا لمعطيات وزارة الدفاع الروسية فقد اعدت بمناسبة زيارة فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية السابق لليبيا اتفاقيات لتزويد ليبيا باسلحة قيمتها حوالي 3 مليارات دولار، وتشمل تصدير المنظومات  الصاروخية المضادة للجو القصيرة المدى "تور – م 2 ي" و 12 مقاتلة جديدة من طراز" سو – 35 " ، وكذلك بيع واصلاح قطع الغيار والذخيرة من اجل الاسلحة.
في يناير/كانون الثاني عام 2008 دخلت سفينة روسية ميناء ليبي لاول مرة في تاريخ روسيا الاتحادية، وهي الكاسحة "ميخائيل بوبنوف".
وقامت في اكتوبر / تشرين الاول 2008  حاملة الطائرات الروسية "بطرس الأكبر" والسفينتان الحربيتان المرافقتان لها  بزيارة ودية الى الجماهيرية الليبية ورست في ميناء بنغازي.

الاثنين، 24 أغسطس 2009

القرآن الكريم بصوت القارئ الليبي داوُد حمزة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقدم لكم ثمرة اكبر عملية تحميل أقوم بها في حياتي

القرآن الكريم كاملا إن شاء الله بصوت القارئ الشيخ

داوُد حمزه حفظه الله ورعاه


كما أعتذر شديد الاعتذار عن عدم وضوح أسماء السور

وساحاول جاهداً إعادة تسميتها وما هذا العطل إلا بسبب موقع التحميل نفسه

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأربعاء، 29 يوليو 2009

كيفية تطبيق بعض مقولات الكتاب الأخضر عملياً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخوتي اخواتي تحية طيبة وبعد،،
ما جعلني أفكر في كتابة هذا الموضوع هو وبكل صراحة تعارض معظم
مجريات الواقع مع منهج الكتاب الأخضر والذي يعد دستوراً للجماهيرية العظمة
وهذا تماماً ما دفعني للتعليق على بعض المقولات وكيفية تطبيق "أصحاب القرار" لهذه المقولات وسوف نستبدل كلمة أصحاب القرار وكلمة أمين اللجنة بكلمة "وزير" وذلك لدلالتها الأكبر في حياتنا.
الأخ العقيد المفكر المهندس ال ال ال ... الى اخره .../ معمر القذافي مبدع النظرية العالمية الثالثة قال في الكتاب الأخضر

[ لا استقلال لشعب يأكل من وراء البحر ]


وها نحن نرى كل يوم البضائع التي تغزوا أسواقنا من مصر وتونس خاصة وكافة بقاع الأرض عامة حتى أنه قد وصل بنا الأمر لتأسيس وكيل معتمد لشركة غانية للمواد الغذائية في ليبيا.
ألم يكن اجدر بالسادة الوزراء وما يسمى بالمؤتمرات الشعبية الأساسية إحداث قرار يفرض إقامة مصانع خاصة بمثل هذه الأشياء وخصوصاً السلع التموينية والتي شهدنا ارتفاع أسعارها المفاجئ، بلادنا مليئة بالذره وفيها من المساحات الشاسعة ومن الأموال الطائلة ما يكفي لإنشاء مصنع يفي باحتياجات الشعب الليبي بل والتصدير أيضاً وبجودة منافسة للصناعات العالمية، ومليئة أيضاً بالمزارع التي تفيض خيراً بمنتوجاتها من الطماطم وبقية الخضروات لتعليبها وصناعة معجون الطماطم الذي نستورده من ايطاليا وتونس. ألا يجب أن تنشأ مصانع لهذه الأغراض؟؟
بناء على هذه المعطيات فنحن كليبيين شعب غير مستقل لأن المقولة تقول وبالحرف الواحد "لا استقلال لشعب يأكل من وراء البحر" ونحن نفعل هذا فمن أين لنا أن نكون شعباً مستقلاً ؟؟
أما المقولة الثانية فتقول
[ في الحاجة تكمن الحرية ]


وهنا وبكل أسف فاعتقد ان أكثر من نصف الليبيين ليسوا أحراراً
فأنت يا من تقرأ هذا الموضوع على سبيل المثال هل تشعر بأن كل حاجياتك متوفرة ؟؟
انت أيها الشاب الكادح المناظل في هذه الحياة الصعبة يا من تخرجت منذ عدة اعوام ولم تجد وظيفة يا من تحصلت على شهادة في القانون لتعمل في "كشك" لبيع السجائر أو سلخانة دجاج يا من تحصلت على شهادة جامعية في الهندسة لتعمل سائق تاكسي هل تشعر بأنك تملك حاجاتك الضرورية؟؟ هل لديك بيت صغير لتتزوج؟ هل لديك سيارة لتقضي بها حوائجك؟ هل تأكل طعاماً صحياً؟ أم انك تملأ براميل الماء من محل تحلية المياه لأن مياه النهر العظيم غير صالحة للشرب؟
أنت أيتها الفتاة المسكينة التي وصلت إلى سن العنوسة ولم تجدي من يتزوجك لعدم قدرته يا من توقفت عن الدراسة لعدم إمكانية توفير المصاريف اللازمة، وانت يا من رسبت في مادة من المواد بسبب عدم توفر دينارين ونصف لتصوير "الشيتات" وأنت يا من تقدمت للعمل وانت خريج حديث العهد فطلب منك رسالة تثبت أن لديك خبرة لا تقل عن عشرة سنوات في هذا المجال جميعكم أيها السادة الأفاضل وأيتها السيدات الفاضلات هل تحققت حاجتكم ؟؟
الجواب هو وبكل تأكيد "لا" وألف لا وبهذا نصل إلى نتيجة أن معظم الشعب الليبي ليس حراً لأن المقولة تقول وبكل صراحة "في الحاجة تكمن الحرية" أي أنه في حال لم تتوفر الحاجات الضرورية فلا وجود للحرية وهذا الكلام ليس من عندي بل أنه من كتاب القائد الأممي و"امام المسلمين" معمر القذافي والذي ظن بأنه قد استأمن السادة الوزراء عليه فإذا هم بمسيطرين على كل ما لم يسرقه قائدهم وهم ذاتهم من وصفهم البشمهندس سيف القذافي بالقطط السمان ولكنه للأسف أخطأ التعبير لأن القطة اطيب من ان تقوم بهذا فهي تبحث عن مصلحة صغارها ولكنهم التماسيح الشرسة التي لا خير فيها إنهم الخنازير القذرة أكرمكم الله هذه هي الحقيقة المرة التي نعاني منها.
وأختم موضوعي الذي لا ينتهي بالمقولة الثالثة والتي تنص على:
[ السلطة والثروة والسلاح بيد الشعب ]
أما السلطة فلا داعي للنقاش فهي وبدون منازع بيد القذافي وابنائه والسادة الوزراء سلطة ما بعدها سلطة حتى أنهم صاروا يصدرون قرارات رسمية بكل ما يحلمون به موثقة مختومة بشتى انواع الأختام وبمختلف التوقيعات.
ونسوا أن الإسلام دين رب العالمين ورسالة رسوله الامين تأمرهم بتحمل المسؤولية أمامنا نحن المواطنين " كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"
فوزير الصحة راعٍ والمرضى الذين يعانون في المستشفيات الحكومية رعيته وهو مسؤول عنهم.
ووزير التعليم راعٍ والطلبة الكادحون المظلومون والمدرسون الأفاضل ممن يطردون هم رعيته وهو مسؤول عنهم.
ووزير العدل راعٍ ومن يسجنون ظلماً ومن يمرضون ويموتون سبب تردي الأوضاع في السجون هم رعيته وهو مسؤول عنهم.
ووزير الاسكان والمرافق راعٍ والشباب الدائح في الشوارع والفتيات العوانس والعائلات التي تسكن في بيوت غير صحية ومنتهية الصلاحية رعيته وهو مسؤول عنهم
وكم سأكتب وكم سأعدد من امثال هؤلاء فما ذكرته على سبيل المثال لا الحصر
ومن هنا ومما تقدم شرحه أجد اننا نعاني ونعاني ونعاني دون أن يحس أحد بنا وفي النهاية ما لنا من ولي ولا نصير إلا الله عز وجل في علاه
فادعوه يستجب لكم واحمدوه على نعمه يزدكم
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ختاماً أحب أن أطمنئكم فأنتم في ليبيا بلد الأمن والأمان كما كتب على تلك اللافتة المعلقة في أحد الشوارع
وللحديث بقية ....